قالت دار الإفتاء المصرية إن «الانتحار كبيرة من الكبائر ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم، وجريمة في حق النفس والشرع، والمنتحر ليس بكافر».
وقالت الدار، في حسابها على «فيس بوك»، الأحد: «ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر، وإنما التعامل معه على أنه مرض نفسي يمكن علاجه من خلال المتخصصين».