وضعت إحدى الخيول الإناث مولودتها الحديثة ، في صورة تشير إلى مدى عظمة الخالق سبحانه ، وهذا الذي ذكره الحق تعالى عن خلق السماوات والأرض وما بينهما، صادر عن فعل الله وخلقه وتقديره، وحده لا شريك له في ذلك، ولهذا قال الله عز وجل فأروني ماذا خلق الذين من دونه ، صدق الحق إيمانًا ويقيًا.
حيث فوجئ أهالي إحدى القرى التابعة لمركز نقادة ، بمحاقظة قنا بولادة «مهرة»، دون أقدام أمامية فور وضعها من الأم ليقف أهالي القرية أمام آية من آيات الله في خلقه.
ولم تكن البشرية فقط التي ضرب الله بها المثل في تعدد خلقتها وصناعتها كيفما شاء، إذ كانت أيضًا مخلقوات الله كاملةً وحده صاحب حرية التحكم بها.
وتُعد الخيول ضمن أحد الحيوانات المستأنسة للإنسان ، بخلاف استخدام النوعية الشعبية منها لـ خدمة البائعين وغيرها من الامور التي يتم استخدام الخيل فيها.
ولقيت الصورة التي التقطها أحد أهالي القرية المشار إليها بمحافظة قنا ، إشادة من الجميع بإبداع الله في خلقه.