كانت الموضوعية منهجًا لخطة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية تجاه الوطن في التطور والارتقاء به.
كما كانت شفافيته ومصداقيته مبدًأ واضحًا، فالإنجازات أوضحت الرؤية لمن جهلها، والأرقام الصحيحة لا تقبل أدنى تشكيك.
وبذل الرئيس السيسي كل حراك وجهد وعمل، لنقف ونرويه الآن للعالم أجمع، بكل فخرًا واعتزاز، «رئيس» امتلك القرار للعبور إلى المستقبل، بعزيمة وإصرار، في مواجهة تحديات غير مسبوقة.
وأعاد الرئيس السيسي الكرامة الوطنية، لأجل وطن، يصنع به حاضرًا من أجل المستقبل، وبعد أن امتلك الرئيس السيسي زمام المبادرة، وانطلق من جديد بشباب الوطن ورجاله ونسائه وشهداءه، حقق الكثير والكثير.
رئيس إنسان، يعمل ليلًا ونهارًا في كل مكان على أرض الدولة، ونحن الآن نروي قصة بناء وكفاح شامخة، لا تشوبها شائبة، وما بين صناعة الأمل وعبورنا للمستقبل، واجه الرئيس السيسي رياح عاتية، لكنه لم يتوقف.
ووصل بنا جميعًا على أرض صلبة ومتينة، نصطف الآن لنقف جميعنا بصوت عالٍ ونردد «تحيا مصر دائمًا»، نهتف لنجسد رواية الوطن باسم شعبه ورئيسه.
وبإرادة الشعب المصري وآماله وطموحاته، حقق الرئيس السيسي مالا يمكن حصره في كلمتين، أو جملتين، ودخلت الجمهورية في سباق مع الزمن على مدار السنوات الماضية وحتى تاريخه.
وبُنيت مصر الجديدة مصر الحديثة، برئيسها عبدالفتاح السيسي، متمثلةً فيما تم من إنجازات بمختلف مناطق الجمهورية، من أقصاها إلى أقصاها، وما حققته الدولة من سباق مع الزمن إلى المستقبل، لا يكذب ولا يتجمل.
إذ استعاد الرئيس السيسي منذ توليه حكم البلاد، بناء مؤسسات الدولة، وكيف كانت مصر سياسيًا خارجيًا وكيف أصبحت، إلى أي مدى وصلت مصر الآن؟
إنها دولة ذات كلمة يتجاوب صداها في أرجاء العالم، والتي لا تكفي الكلمات للتعبير عنها، إذ كان الشعب مع الرئيس هو بطل كلمتنا المسموعة حول العالم.
فمرحبًا بجمهوريتنا الجديدة.. مرحبًا رئيسنا .. وعدت وأوفيت، حققت لنا آمالنا.. نعيش تحت مظلة حمايتُك فتحيا مصر.