تخوفات كبيرة أعربت عنها حكومة مصطفى مدبولي، بعد زيادة أرقام مصابي كورونا، بسحب ما أشارت إليه وزارة الصحة.
وأكدت وزارة الصحة في بيانها أن إعداد مصابي كورونا ستتجاوز 200 حاجة مرة أخرى، الأمر الذي دفع مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بتوجيه تعليمات شديدة لـ وزارة الداخلية بتطبيق القانون على عدم مرتدي الكمامة.
أشار ت الحكومة إلى أن تطبيق حظر التجوال أصبح وارد في أي وقت، و هناك لجنة مسئولة عن أى قرار سيتم اتخاذه.
وقال نادر سعد، المتحدث باسم الحكومة، إن المواطنين تسرب إليهم إحساس بالثقة وهو إحساس زائف، مشيرا إلى أن هناك العديد من الدول في أوروبا بدأت تفتح تدريجيا للحياة الطبيعية، ثم فوجئوا بموجة ثانية من الفيروس وأصبح بعضهم يسجل آلاف الإصابات بالفيروس.
ووجهت هالة زايد وزيرة الصحة بعدة تعليمات لتنجب الموجة الثانية من فيروس كورونا ونلخصها في السطور التالية.
زيادة وتيرة العمل بمبادرات رئيس الجمهورية الخاصة بالصحة العامة، وخاصة مبادرة علاج الأمراض المزمنة.
– استكمال التوعية باتباع جميع الإجراءات الاحترازية وضمان عدم التراخي من جانب المواطنين.
– الإلتزام بمعايير مكافحة العدوى داخل كافة منشآت الدولة حفاظًا على الصحة العامة.
– تجنب حدوث موجة جديدة شديدة من المرض، الأمر الذي قد يفرض اتخاذ إجراءات صارمة من قبل الدولة لإعادة التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية.
– حدوث “موجة ثانية” يرتبط بالضرورة بشعور زائف بالأمان لدى الناس بأن الوباء قد انتهى، وبالتالي يدفعهم إلى التراخي في الإلتزام بالإجراءات الاحترازية والالتزام بارتداء الكمامات وتحقيق التباعد الاجتماعي.
– التوصل إلى لقاح لن يمنع انتقال العدوى بفيروس كورونا، ولكن سيقلل فرصة انتشار العدوى وفي حالة حدوث عدوى سيقلل من شدة الأعراض.
– استكمال التوعية باتباع جميع الإجراءات الاحترازية وضمان عدم التراخي من جانب المواطنين.
– الإلتزام بمعايير مكافحة العدوى داخل كافة منشآت الدولة حفاظًا على الصحة العامة.
– تجنب حدوث موجة جديدة شديدة من المرض، الأمر الذي قد يفرض اتخاذ إجراءات صارمة من قبل الدولة لإعادة التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية.
– حدوث “موجة ثانية” يرتبط بالضرورة بشعور زائف بالأمان لدى الناس بأن الوباء قد انتهى، وبالتالي يدفعهم إلى التراخي في الإلتزام بالإجراءات الاحترازية والالتزام بارتداء الكمامات وتحقيق التباعد الاجتماعي.
– التوصل إلى لقاح لن يمنع انتقال العدوى بفيروس كورونا، ولكن سيقلل فرصة انتشار العدوى وفي حالة حدوث عدوى سيقلل من شدة الأعراض.