تسلم الفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية الفرقاطة الشبحية الأولى “بورسعيد ” من طراز “جوويند” من شـركة ترسانة الإسكندرية.
وانضمت الشبحية “بورسعيد” لأسطول القوات البحرية المصرية الذي يشهد خلال الآونة الأخيرة طفرة تكنولوجية هائلة في منظومات التسليح والكفاءة القتالية وفقاً لأحدث النظم العالمية.
ويستعرض أوان مصر أبرز إمكانيات الفرقاطة الجديدة للأسطول البحري المصري.
في البداية، تم تصنيع الشبحية “بروسعيد” داخل ترسانة الإسكندرية البحرية بسواعد مصرية 100 %.
وتعتبر الفرقاطة الجديدة أحد وسائل دعم القدرات القتالية والفنية للقوات البحرية، وتمثل طفرة تكنولوجية هائلة فى منظومات التسليح والكفاءة القتالية.
وتعد الفرقاطة من أهم القطع البحرية التى تم بنائها فى شركة ترسانة الإسكندرية، وتمثل بورسعيد أحد نماذج التعاون مع شركة “نافال جروب” الفرنسية، كما أن بناءها كان تحديا حقيقيا لقدرات رجال الترسانة كونها فئة جديدة من السفن القتالية.
وتمتاز “بورسعيد” بمنظومة رصد قتال متكاملة مضاد للسفن والطائرات والغواصات، بالإضافة إلى تعقيد ودقة التصميم ومعايير الجودة.
اقرأ أيضا: