كشف تقرير أعدته مؤسسة “ماعت”، عن أزمات اقتصادية كبيرة في تركيا، بسبب تدخلات الرئيس رجب طيب أردوغان المستمرة فى شئون الدول الأخرى ودعمه الإرهاب فى ليبيا وسوريا وعدد من الدول.
وأضاف التقرير أن هذا الأمر أثر بشكل كبير على أوضاع تركيا الداخلية، ما تسبب فى غضب عارم من سياسات “أردوغان” الفاشلة.
وأوضحت “ماعت” في تقريرها، أن عددا من المؤسسات ووكالات التصنيف الدولية انتقدت بشكل كبير البرامج الاقتصادي للحكومة التركية، وتزايد الديون، ووصفت هذا الأمر بأنه بمثابة استدعاء لخطط قديمة فشلت الحكومة في تنفيذها، فضلاً عن استمرار عجزها عن تحقيق تقدم في الاقتصاد التركي خلال الفترة المقبلة.