طالب أحد المواطنين الاستراليين الملك البريطاني الجديد ، تشارلز ، أن يقوما بإجراء فحص DNA لإثبات النسب، مدعيًا ، ان والده هو الملك البريطاني ، في مطالبه منه بأحقية ولاية العهد البريطاني ، لتكون أول ورطة يتعرض لها الملك بعد تنصيبه رسيمًا بالبلاد .
ووفقًا للتقرير المفصل ، التي نشرته نيوز البريطانية اليوم الخميس، عن إدعاء الاسترالي ، إنه ولد عام 1965 من قبل تشارلز البالغ من العمر 17 عامًا حينها وكاميلا البالغة من العمر 18 عامًا ، قبل وقت طويل من بدء علاقتهما.
وفي التفاصيل ، قال سايمون تشارلز دورانتي داي، أنه يعتزم اتخاذ إجراءات قانونية جديدة لإجبار الملك الجديد على الخضوع لاختبار الحمض النووي، وكتب في منشور عبر صفحته علي فيس بوك: “حصل تشارلز على ما يريد: تولى العرش ، وفاز بزوجته ، وحصل على كل شيء. حان الوقت الآن بالنسبة لي للحصول على نهايتي السعيدة.
ويعتقد دورانتي داي أن اختبار الحمض النووي سيثبت أنه الوريث الشرعي للعرش ، لأنه ولد قبل الأمير ويليام.