كتبت.. شروق مدحت
قالت الدكتورة مها العطار خبيرة طاقة المكان، أن طاقة الإسم تؤثر بالسلب أو الإيجاب على الإنسان.
وأوضحت العطار، أمرنا الرسول الكريم بأن نحسِّن أسماءنا، لِما للاسم من الأثر في نفس صاحبه ، ولِما له من المردود بين الناس ، وإيضآ عنصر من عناصر الحياة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم فأحسنوا أسماءكم”.
وأكدت، هناك أسماء محظوظة وأسماء منحوسة، هناك أسماء نورانية وهناك أسماء ظلامية، وتذكرو الفرق بين عزازيل وأبليس قبل المعصية كان اسمه عزازيل وبعد المعصية أصبح أسمة إبليس هناك فرق كبير بين الإسمين ومعناهما.
ولفتت، يصادف الكثير منا الرؤيا أو الأحلام بإسم المولود الجديد، وهذه الرؤيا من عند الله تعالى لإستكمال عناصر الشخصية للمولود، وفى الحقيقة عندما يتم العند فى الرؤيا يحدث الخلل فى عناصر المولود فيحدث أن يعيش حياتة كلها فى خلل ومشكلات.