قال داليب سينج، نائب مستشار الأمن القومي لـ CNN: إدارة بايدن تبحث عن وسائل لخفض استهلاك النفط الروسي.
وشنت القوات الروسية، غارات جوية على كييف ومدن أخرى بينها لفيف وأوديسا.
وأعلنت وسائل إعلام محلية في أوكرانيا، في نبأ عاجل منذ قليل، بإنفجار كبير وسط العاصمة الأوكرانية «كييف».
وفي ظل اشتعال الحرب العسكرية والسياسية الطاحنة في كافة أرجاء كييف، قام الاتحاد الأوروبي بمعاونة طفلها المدلل “أوكرانيا”، وشنت عقوبات تعتبر الأولى في التاريخ في الدولة الروسية، ولم يتوقف بوتين عن ملاحقة الجيش الأوكراني في عقر داره ليغزو العاصمة “كييف”، وفي حين المساعدات الأوروبية الضخمة لـ أوكرانيا، لم يكن أمام القيصر الروسي إلا أن يلجأ إلى ترسانته النووية وأن يخرج الصواريخ الشيطانية العابرة عبر القارات ليرسل لـ الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي “الناتو”، رسائل دموية اذا اقتربوا من حدوده.
وفتح بوتين أبواب الشيطان ليطل برؤوسه مهددًا كل من يقف أمام الجيش الروسي في اكمال مهمته، ليرسم خريطة العالم من جديد، مخرجًا الصاروخ توبول المعروف بـ «الشيطان الشاب»، لقدرته الهائلة وغير المعقولة على التدمير، وانتشرت العديد من مقاطع الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تضمن عربات اطلاق “الشيطان الشاب” متحركة إلى غرب البلاد، لكن مجهولة الوجهة المحددة لها.