يوم بعد يوم، يتأكد العملاء أن شركة أوبر وخدماتها تنحدر انحدار كبيرا، فهل المقصود “تطفيش الزبائن والا الشغل كتير وهما بينقوا”؟، الأمر الذي جعل كثير من الزبائن تراجع نفسها في التعامل مع الشركة وتطبيقها الذي أصبح عبئاً نفسيا عليهم.
تراجع هائل لا يخفى على أحد في تقديم خدمات ملائمة من الشركة للعميل مقابل ارتفاعات كبيرة في أسعار الخدمة ، لتطبق الشركة أضعاف أضعاف القيمة التي كان ينفقها العميل على الرحلة.
عميلة تروي مأساتها مع سائق أوبر
إحدى عملاء شركة أوبر تروي مأساتها مع شركة أوبر ومع السائق صاحب الرحلة والتي كانت رحلة الوداع حسبما قالت هناء أبو العز عبر فيسبوك، قائلة نصاً:
مشاكل أوبر مع العملاء
هذه الشكوى من العميلة ليست الأولى من نوعها فهناك العديد من العملاء ضد الشركة وسائقي الشركة ، سواء من الأسلوب غير الأخلاقي منهم أو عدم احترام الزبون بشكل يحفظ آدميته.
ووجهت العميلة رسالة لـ شركة أوبر قائلة « هذه رسالة وداع، وشكله عام الوداع يا