أكد مركز معلومات مجلس الوزراء أن أكثر من نصف لغات العالم ستنقرض بحلول عام 2100 وفقًا للأمم المتحدة، ذلك من خلال نشر إنفوجراف عبر حسابه على الفيسبوك.
وأوضح أن التقديرات تشير إلى أن أكثر من نصف لغات العالم ستنقرض بحلول عام 2100، وتتوقع حسابات أخرى أن ما يصل إلى 95% من لغات العالم قد تنقرض أو معرضة لخطر شديد بحلول نهاية هذا القرن.
وأشار إلى أن غالبية اللغات المهددة هي لغات السكان الأصليين. وجاء هذا التهديد كنتيجة مباشرة للاستعمار والممارسات الاستعمارية التي أدت إلى هلاك الشعوب الأصلية وثقافاتهم ولغاتهم.