تصدرت جلسات تصوير الفنانة نادية الجندي، التريند عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن كشف مصور جلسات الفوتغرافية الخاصة بـ الفنانة نادية الجندي، المصور محمود روؤف.
وقال محمود رؤوف خلال تصريحات صحفية خاصة له: « أن الفنانة نادية الجندي إنسانة متواضعة وذوق جدًا، وهي التي تقوم بـ اختيار ملابسها في جلسة التصوير والصور بتنزل بدون فوتوشوب ولكننا بنعدل الألوان فقط، ودا لأنها ملامحها جميلة ومش محتاجة أي شيء».
مستكمل حديثه عن الجلسات التصويرية التي شاركته بـ نجمة الجماهير الفنانة نادية الجندي: «هي انسانة متدينة جدًا، وبتروح تصلي بين كل جلسة والتانية وبتقرأ القرآن يوميًا، بس هي اللي مش بتحب أنها تعلن ده أو تقوله، وكمان هي ولا بتحب تتدخل في الشغل، ومن وجهة نظرها كل واحد فاهم في شغله وبيعمله كويس فـ أنا أدخل ليه».
مشيرًا أن هناك حالة من الراحة النفسية التي تعم على الجلسات التي تربطه معها: «حالة غريبة من الراحة النفسية بحس بيها وأنا بصورها، مش علشان أنها فنانة كبيرة ومعروفة بس لا، دي كمان بتوافق على أي حاجة من اللي أنا بقولها طلما في مصلحة الصور وجودتها».
نادية الجندي: عمري ما قدمت مشاهد جنسية غير في سياق الدراما
وأستكملت نادية الجندي حديثها: « أنا عمر أعمالي ما كان فيها جنس مبتذل في حياتي، أو مشهد ساخن مالوش لازمة، هاتيلي أي عمل واحد أو مشهد و قدمت فيه جنس مبتذل».
مؤكدة: «بيكون في مشاهد محدودة جدًا من خلال السياق الدرامي الخاص يالفيلم وسياق العمل الفني وبقدمها بأسلوب غير مبتذل وبأسلوب في شياكة للناس، لكن الجنس المبتذل اللي عايز يعمل مشاهدة للعمل وعمري في حياتي ما قدمته، بالعكس أعمالي كلها هادفة وفيها رسايل، وبسبب ذلك هي مازال موجودة للوقت الحالي».