قررت نقابة المضيفين الجويين الألمانية ، المعروفة اختصارًا باسم “أوفو”، في وقت متأخر من مساء السبت، تنظيم إضراب جديد ، وهو ما يمثل أحدث التطورات في مواجهتها مع شركة لوفتهانزا الألمانية .
ودخلت “أوفو” في خلاف كبير مع شركة الطيران لبعض الوقت، ليس فقط بسبب قضايا الأجور، ولكن أيضًا بسبب الاعتراف بأوفو كنقابة عمالية. ونظمت أوفو سلسلة من إضرابات أطقم الضيافة ما تسبب في عرقلة عمليات السفر الجوي في ألمانيا.
ونظمت “أوفو” إضرابًا استمر لثلاثة أيام خلال فترة أعياد العام الجديد في شركة جيرمانوينجز التابعة للوفتهانزا؛ وتم إلغاء حوالي 200 رحلة.