حالة واسعة من الجدل أثارها طليق سلاف فواخرجي وائل رمضان، الفنانة التي دوماً تثير الجدل بسبب تصريحات التي يراها بعض رواد السوشيال ميديا أنها جريئة نوعاً ما وفيها كثير من تفكير الغرب الأجانب المتحررين.
إلا أن تصريحات طليق سلاف فواخرجي كانت أكثر إثارة بعدما أعلن أنهما يعيشان بنفس المنزل على الرغم من الانفصال، وهو الأمر الذي جعله يتعرض للعديد من الانتقادات الاذعة، وتصدره التريند بعد ساعات قليلة من عرض الحلقة ببرنامج «شو القصة».
وكشف وائل رمضان طليق سلاف فواخرجي خلال لقائه، حقيقة انفصاله عن زوجته وأم أولاده الفنانة السورية سلاف فواخرجي، قائلًا: «إحنا عايشين في نفس المنزل على الرغم من الانفصال، وجاء هذا القرار عشان نشوف إذا كنا هنستمر في هذه العلاقة وننهي الانفصال أم يتم الطلاق بالفعل».
أبرز تصريحات سلاف فواخرجي
من جانبها، كشفت الفنانة السورية سلاف فواخرجي، تفاصيل وفاة والدها على يد ممرضته الخاصة، مؤكدة على أنها فكرت في قتلها.
وقالت “فواخرجي” خلال لقاءها مع الإعلامية رابعة الزيات، ببرنامجها “شو القصة”: “والدي كان كبير في العمر، لكن ما كان عنده أمراض ممكن تسب وفاته، كان عمومًا جسمه جيد، انا طول الوقت عم بخدمه انا وزوجي وأولادي واهتم بأكله وكل حاجة خاصة به، حتى لما بروح على التصةوير ما بطولط.
وأردفت: “وفي الوقت الي كنت بصور فيه مسلسل “عنبر 6” في لبنان، كان صرالي اكتر من شهر ما شوفته، واستعنت بممرضة لتجلس مع والدي فترة مرضة خلال انشغالي في التصوير، مع الأسف كان الطبيب أعطاه “ترامادول” ليأخذه عند الضرورة القصوى، لكن الممرضة أعطته جرعة زائدة عن غير قصد مما تسبب في وفاته، وما عرفنا هذا الشيء غير لما اتوفى”.
واستطردت: “دي تعتبر جريمة، وكنت ممكن اقتلها، كان راح يصير فيني مثل ما حدث في عنبر 6، وللأسف مكنش فيه محاسبة او عقاب ليها، لأن لو كنت عملت محضر وفتحت التحقيقي كان هيتم إخراج جثة والدي وعرضها على المشرحة، وأن لا يمكن اسمح بذلك”.