فجر تقرير لجيمس ستيوارت بصحيفة صنداي تايمز مفاجأة بشأن المتحف المصري الكبير.
وأوضح ستيوارت أنه شاهد قطعة قماش مصنوعة من الكتان تخص الملك توت عنخ آمون، بل كانت سروالا ارتداه عندما كان مراهق.
وعبر ستيوارت عن دهشته لذلك، متسائلا: “كيف فعلوا ذلك”، ثم أجاب: “لأنهم قاموا لتوهم بإجراء أول تحليل على الأطلاق والذى كشف أن قطعة الكتان تحتوى على بلورات ملح نظرا لأنه تم غسلها فى النيل قبل حوالى 3300 عام.
وأوضح ستيوارت أن المتحف سيضم آثار أكثر من الموجودة فى المتحف المصرى بالتحرير بمقدار الثلث حيث سيستضيف حوالى 100000 قطعة، بما فى ذلك 20 ألف قطعة لم يسبق رؤيتها من قبل، و 560 قطعة من مقبرة توت عنخ آمون.