نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله على أحد مواقع التواصل الإجتماعى ، من ادعاءات بشأن احتجاز أحد مجندى الشرطة داخل وحدته ومنعه من النزول لمدة تصل إلى 3 أشهر ، ومنع أسرته من زيارته طوال تلك الفترة لإجباره على تغيير ديانته.
وأكد المصدر، أن ماتم تداوله فى هذا الشأن عارٍ تماماً من الصحة جملة وتفصيلاً.
انتشال ضحايا الميكروباص
في سياق آخر، دفعت أجهزة الامن ب7 لنشات أنقاذ لانتشال ضحايا الميكروباص المنكوب فى مياة النيل بعد سقوطه من اعلى كوبرى الساحل.
ودفعت أجهزة الأمن بمزيد من الغواصيين فى محالة لأبجاد السيارة المنكوبة فى اعماق النيل وسط صعوبة بالغة بسبب التيار والظلام الدامس.
احتجاز مجند شرطة
وكشفت التحريات الأولية، التي أجرتها الأجهزة الأمنية حول سقوط سيارة من أعلى كوبرى الساحل، تفاصيل الواقعة، إذ تبين أن قائد السيارة الميكروباص كان يقود بسرعة زائدة ما تسبب في اختلال عجلة القيادة بيده وانقلبت من أعلى الكوبري أثناء توجهه من منطقة إمبابة بالجيزة وصولا الى القاهرة اتجاه التحرير ، وتكثف قوات الإنقاذ النهري من جهودها لانتشال الضحايا.
تلقت غرفة النجدة بالجيزة بلاغا يفيد سقوط سيارة داخل النيل في منطقة إمبابة، وانتقل رجال المباحث إلى محل الواقعة لإجراء التحريات، وأشارت التحريات الأولية إلى أن عجلة القيادة اختلت من يد قائدها، ما أسفر عن انحرافها عن الطريق وسقوطها بالمياه، ويتم البحث عن أي ناجين فى الحادث.