فتح المعلق الرياضي الجزائري حفيظ دراجي، صندوق اسرار الطفولة، وسرد بعض الذكريات الخاصة بطفولته وقبل خوضه مجال التعليق.
وقال دراجي لـ أوان مصر: “كنت محظوظ جدًا مقارنة بجيلي؛ لأنني عندما تخرجت بدأت عملي في التليفزيون الجزائري عام 1988م”.
وأكمل في حوار خاص مع أوان مصر ، سيتم نشره خلال ساعات “كنت محرر في البداية ثم معلق ثم مذيع وأنا عاشق لتلك المهنة وحاببها من صغري”.
وكشف: “وأنا في إبتدائي كنت بمسك القلم والمسطرة وأقلد المعلقين في جيل السبعينات حينها”.
وأضاف: “كل البيوت في الجزائر كان بها شاشات تليفزيون، فكنت من هواة الإذاعة وأحب أسمع كل شيء يقولونه”.
وواصل دراجي حديثه قائلًا: “تعودت من صغري على صوت الإذاعة والتعليق على المباريات وكبرت بهم”.
واختتم حديثه قائلًا: “فأنا أهوى وأعشق هذه المهنة منذ الصغر”.
اقرأ أيضًا..