اعتذرت إدارة الفيس بوك وواتساب وانستجرام للسفارة الفلسطينية في لندن، كما أعلنت عن نوايا بتصحيح الأخطاء واحترام حق التعبير بسبب الاضطهاد الذي يتعرض له الفلسطينيون.
في سياق متصل، قالت شركة فيسبوك إنها ستتابع تواصلها مع مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين على حد سواء لبحث “خطاب الكراهية والتحريض على العنف” على المنصة، وسط الصراع المتصاعد في المنطقة، وفق ما نشره موقع “بوليتيكو”.
وطلب وزير العدل الإسرائيلي، بيني جانتس، من منصات التواصل الاجتماعي، أول أمس، إزالة محتوى من مواقعهم يعتقد أنه سيحرض على العنف في إسرائيل أو ينشر معلومات مضللة.
وقال المديرين التنفيذيين لفيس بوك وتيك توك خلال اجتماع عبر زووم أن جولة العنف الحالية “يتم تحريكها عن قصد من خلال وسائل التواصل الاجتماعي من قبل عناصر متطرفة” بهدف تدمير إسرائيل.
الفيس بوك كلمة السر .. جاءت من الخارج لقتل زوجها فى مصر ولقاء عشيقها