قرر مجلس إدارة النادي الأهلي إحالة مريم مصطفى، لاعبة الفريق الأول للكرة الطائرة «سيدات» للتحقيق بمعرفة الشئون القانونية، نظرًا لتجاوزها واتهامها للنادي بالتزوير في عقدها الذي وقعت عليه قبل أسابيع. ولمدة أربع سنوات قادمة، في حضور والدتها هناء حمزة، عضو النادي ونائب رئيس اتحاد الكرة الطائرة.. وكذلك لعدم إنتظامها في تدريبات الفريق.
تصريحات مريم مصطفي
وقالت مريم : “أنا لاعبة في نادي الزاملك أناشد مجلس إدارة الاتحاد والوزير واللجنة الأولمبية أن يحكموا ضمائرهم،وينظرون لكل ما أتعرض له من سباب، خاصة أننا في عصر احتراف”.
وأضافت: “المشكلة بدأت عندما كنا في معسكر، والجماهير تساءلت لماذا لم تجدد اللاعبات، وخالد عوض قال لنا نريد أن نصوركم لكي تهدأ السوشيال ميديا بأنكم تجددون عقودكم”.
وأردفت: “ذهبت للنادي الأهلي وقلت سأوقع، ووقعت على بياض احترامًا للنادي ولثقتي بالنادي، ولكن طُعنت على ما تم وضعه في صلب العقد، لقد وافقت على التوقيع لأنهم قالوا لي أنت نجلة هناء حمزة فشعرت بالإحراج لذلك وقعت”.
وتابعت: “العقد الذي وقعت عليه والمنشور في الفيديو الخاص به أثناء التوقيع، كان على بياض، قلت لهم سأوقع من أجل النادي، الورق كان فارغًا لا يوجد فيه أي شروط ولا مبلغ ولا بنود ولا أي شيء”.
واستطردت: “كل اللاعبات فعلن ما فعلت، ووعدوني بعقد جلسة أخرى سنضع فيها بنود العقد، لكن كل هذا تغير بعد أن تردد أنني سأنتقل لنادي الزمالك، وعندما طلبت العقد لأطلع عليه، خالد عوض وبعض الموظفين في النادي قالوا لي الكابتن محمود الخطيب أخذ العقد في سيارته، وطلبت الحصول عليه ولم يوافقوا”.
واستكملت: “الزمالك عرض علي الانضمام من قبل التوقيع للأهلي، وعرض على كل اللاعبات في الأهلي، أنا أتعذب منذ 3 سنوات في الأهلي، وتوجد مشاكل مع المدير الفني، وكثيرًا ما أذهب للمباريات وأجد نفسي على دكة الاحتياطي، والمدير الفني قال لي في أول سنة أنه سمع إن هناء حمزة تريد أن تأتي بمدير فني بدلًا مني”.
وقالت مريم في تصريحات تلفزيونية ببرنامج “الماتش”: “أنا لاعبة في نادي الزاملك أناشد مجلس إدارة الاتحاد والوزير واللجنة الأولمبية أن يحكموا ضمائرهم،وينظرون لكل ما أتعرض له من سباب، خاصة أننا في عصر احتراف”.
وأضافت: “المشكلة بدأت عندما كنا في معسكر، والجماهير تساءلت لماذا لم تجدد اللاعبات، وخالد عوض قال لنا نريد أن نصوركم لكي تهدأ السوشيال ميديا بأنكم تجددون عقودكم”.
وأردفت: “ذهبت للنادي الأهلي وقلت سأوقع، ووقعت على بياض احترامًا للنادي ولثقتي بالنادي، ولكن طُعنت على ما تم وضعه في صلب العقد، لقد وافقت على التوقيع لأنهم قالوا لي أنت نجلة هناء حمزة فشعرت بالإحراج لذلك وقعت”.
وتابعت: “العقد الذي وقعت عليه والمنشور في الفيديو الخاص به أثناء التوقيع، كان على بياض، قلت لهم سأوقع من أجل النادي، الورق كان فارغًا لا يوجد فيه أي شروط ولا مبلغ ولا بنود ولا أي شيء”.
واستطردت: “كل اللاعبات فعلن ما فعلت، ووعدوني بعقد جلسة أخرى سنضع فيها بنود العقد، لكن كل هذا تغير بعد أن تردد أنني سأنتقل لنادي الزمالك، وعندما طلبت العقد لأطلع عليه، خالد عوض وبعض الموظفين في النادي قالوا لي الكابتن محمود الخطيب أخذ العقد في سيارته، وطلبت الحصول عليه ولم يوافقوا”.
واستكملت: “الزمالك عرض علي الانضمام من قبل التوقيع للأهلي، وعرض على كل اللاعبات في الأهلي، أنا أتعذب منذ 3 سنوات في الأهلي، وتوجد مشاكل مع المدير الفني، وكثيرًا ما أذهب للمباريات وأجد نفسي على دكة الاحتياطي، والمدير الفني قال لي في أول سنة أنه سمع إن هناء حمزة تريد أن تأتي بمدير فني بدلًا مني”.