أعلنت الأرصاد الجوية الأمريكية أن شهر يوليو الماضي شهد كوكب الأرض احترقاً كبيراً مما يجعله أكثر شهور السنة حرارة منذ 142 عام .
وبينما ضربت موجات حر شديدة عدة مناطق من الولايات المتحدة وأوروبا، بلغ متوسط درجة حرارة الكرة الأرضية 62.07 درجة فهرنهايت (16.73 درجة مئوية) الشهر الماضي، متجاوزا الرقم القياسي السابق المسجل في يوليو 2016 .
والذي سجل مرة أخرى في عامي 2019 و2020، حسبما قالت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في الولايات المتحدة، وكان الهامش 0.02 درجة فهرنهايت فقط (0.01 درجة مئوية .