طرحت فكرة منصب المدير الفني لاتحاد الكرة ، عام 2005 تحت رئاسة سمير زاهر، رئيس “الجبلاية” ، ومهمته تخطيط للمنتخبات الوطنية السنية ، ومسابقات الناشئين.
أبرز من تولى منصب المدير الفني لاتحاد الكرة.. بعد تعيين فينجادا
محمود الجوهري
يعتبر محمود الجوهري مدرب المنتخب الوطني الأسبق أول مدير فني لاتحاد الكرة ، مقابل 100 ألف جنيه شهرياً ، وبعد عامين من تولى المهمة، دخل الجوهري في مناوشات مع أعضاء اتحاد الكرة على رأسهم “أحمد شوبير” وسرعان ما رحل عن الاتحاد وتقدم باستقالته ، ليقوم بتدريب منتخب الأردن .
محمد السياجي
بعد رحيل محمود الجوهرى، تعاقد اتحاد الكرة مع محمد السياجي ، واتبع نهج ماسبقه في الابتعاد عن المنتخب الأول والتركيز فقط على الأعمار السنية المختلفة ، وكانت أبرز انجازات السياجي التعاقد مع ميروسلاف سكوب المدير الفني لمنتخب الشباب، في مونديال الشباب التي نظمتها مصر عام 2009.
فتحي نصير
تولى فتحي نصير مهمة الإدارة الفنية لاتحاد الكرة بعد وفاة محمد السياجي لكن سرعان ما اصطدم بإعضاء “الجبلاية” وفشل سمير زاهر فى الاحتفاظ بفتحى نصير بعدما لجأ للتصويت على بقائه أو رحيله وجاء رأي الأغلبية برحيله.
فاروق جعفر
تولى فاروق جعفر ، المنصب فى عهد جمال علام رئيس الجبلاية الأسبق، لكنه يستمر طويلا حيث داخل فى أزمات مع أعضاء المجلس انتهت بإقالته.
محمود سعد
بعد إقالة فاروق جعفر، تولى محمود سعد لاعب الزمالك السابق ، ويعتبر أكثر من شغلوا هذا المركز ، حيث واصل ملف الرخص التدريبية للمدربين المصريين واكتشاف المواهب وتقنين الأكاديميات وغيرها من المهام، واستمر في عهد جمال علام ثم استمر خلال مجلس هاني أبوريدة ، وواصل عمله مع اللجنة الخماسية برئاسة عمرو الجنايني.
فينجادا
و تعاقد اتحاد الكرة مع فينجادا لتولي مهمة المدير الفني للاتحاد وهي المهمة التي يبني عليها الاتحاد المصري آمالا كبيرة لوضع استراتيجية فنية لمنتخباته الوطنية ومسابقاته المحلية بجميع مراحلها السنية وفئاتها المختلفة.
رفضت اللجنة التى تدير اتحاد الكرة ، صرف راتب شهر مايو الماضي للبرتغالى نيلو فينجادا بعد تأخر وصوله القاهرة لاستلام عمله كمدير فني للجبلاية.