بدأت أحداث الحلقة الواحدة والعشرون من مسلسل البرنس، بطولة الفنان محمد رمضان، بخروج “رضوان” من السجن والعودة إلى حارته،و قام أهل الشرابية بالترحيب بقدومه.
يتجه رضوان الى منزل والدة “علا” وعندها يعرف ما قام به اشقاؤه في حق ابنته “مريم” على يد شقيقه “فتحي”.
يصبح “حمادة” الذراع الأيمن لـ”فتحي” وشاهدا على نشاطه المشبوه في المخدرات بالتعاون مع “فدوى” و”ياسر” الذي يشكك في ولائه طوال الوقت، يأتي هذا في الوقت الذي يصل فيه “رضوان” إلى موقف السيارات الذي تركت فيه ابنته منذ 5 سنوات ولكن دون جدوى ، و قابل محمد جمعة الذي يخبأ ابنته ولكنه صمت و لم يذكر له حقيقة عن تواجد ابنته عنده، وذلك لتعلقه بها ولا ينطق بكلمة ويتفق مع زوجته على عدم إرجاع البنت لوالدها.
زار “رضوان” شقيقه “عادل” ولكنه يفاجأ بأنه لا يزال يتعاطى المخدرات ويلتقي “رضوان” بشقيقته “نورا” هي الأخرى ويعاتبها لأنها لم تعلمه بأمر ابنته منذ سنوات.
يعلم الأشقاء بخروج “رضوان” من السجن ويقررون التخلص منه ولكن يطلب منهم “فتحي” التأني حتى يعلمون ما ينوي “رضوان” فعله، يأتي ها في الوقت الذي يلتقي فيه “رضوان” بـ”علا” التي تحاول تهدئته حتى يعيش بسلام برفقتها.
وانتهت الحلقة بمقابلة نور اللبنانيه ب محمد رمضان ومحاولة اقناعه بالتخلي عن فكرة الانتقام من إخواته، و اتضح أن عمل حمادة شقيق نور عند فتحي ” أحمد زاهر” هي خطة من تدبير محمد رمضان .