شهدت أحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل ” نسل الأغراب” نهاية غير متوقعة بسبب حرق وقتل كل المتواجدين في المسلسل وبدات الحلقة بأخذ عساف “أحمد السقا” إلى العمدة حسيب “إدوارد” في منزله خلال الحلقة الثلاثين والأخيرة من مسلسل “نسل الأغراب” الذي يعرض على قناة ON، للانتقام منه على ما فعله بعد دخوله السجن وتطليق زوجته جليلة “مى عمر” بقضية طلاق وتزويجها إلى عدوه غفران “أمير كرارة”، ويسترجع كل ما فعله حسيب الذى بدى لا يبالى أو يخاف من قتل عساف له، ثم يقتله عساف شنقاً وتنهار والدته سلوى عثمان بمجرد رؤيته مشنوق.
تقف جليلة وسط أهل البلد وتحاول الاستنجاد بهم ضد عساف وغفران اللذين قتلا أولادها وأخوتها، وأنهما يحرقان في الأرض ويستبدّان فيها، وتحثهم على الثورة ضد عساف وغفران وتخليص البلد منهما ومن ظلمهما، ليصيح أهل البلد بالمطالبة برقبة عساف وغفران، ويتحركون بالنيران على سرايا غفران ويحرقونها ويقتلون كل الموجودين بداخلها سعادة “محمد مهران” ومصطفى “أحمد عبد الله” وصالح “حمدى هيكل”.
وعلق الكثير من المتابعين وجمهور المسلسل وعلقو بالكثير من الأتقادات مثل : عدد القتلى بهذا المسلسل أكثر من عدد القتلى بالحرب العالميه الثانيه
-انتا موتت كل النجوم باخر حلقة
كان الاجمل توزع الاحداث على اكتر من حلقة مع تعزيز مواقف المواجهة و التركيز على عساف و غفران و زعيم الغجر اكتر من هيك
للاسف خاب توقعاتي توقعت الاحداث اكبر و القصة اجمل
-ثم مات الممثلين جميعا ثم مات المخرج والمنتج ووالمصور وحين عرض عالشاشاات مات المشاهدين جميعا ماعدا البطله عشان ماتت السنه اللى قبل اللى فاتت ووو
اقرأ ايضاً..