قال الدكتور رضا حجازى، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن هناك 750 ألف طالب سنويا يدخلون المدارس، متابعا: “إصلاح التعليم عملية ليست سهلة أو بسيطة والتحديات قوية وتحتاج إلى التضحية ودرجة من الصعوبة وفلسفة الإصلاح التعليمى كانت تواجه الكثير من التحديات بداية من الأبنية التعليمية التي تحتاج إلى التطوير وكذلك المناهج الدراسية
بجانب التحديات العالمية وظهور وظائف جديدة واختفاء وظائف.. وبالتالي نحتاج إلى أن تكون المدرسة فرصة لتطوير مهارات الطلاب وفق منظومة كاملة شاملة.
وتم البدء في فلسفة الإصلاح الشامل لجميع عناصر المنظومة بداية من المناهج والأبنية التعليمية وتطوير المعلم وقدرته على التطور”.