ساعات قليلة مضت على انطلاق “فزعة للكويت” جمعت الحملة خلالها ما يزيد على 3.2 مليون دينار.
وأثبت أهل الكويت من خلال إقبالهم الكبير على دعم الحملة الشعبية للجمعيات الخيرية أنهم كالبنيان المرصوص يشدّ بعضه بعضاً، فكانوا صفاً واحداً في مواجهة عدو الجميع، فيروس كورونا المستجد.
وتهاتف المتبرعون على موقع الحملة الذي أطلقته وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، حتى وصل عددهم حتى وقت كتابة هذا الخبر إلى ما يزي على 86800 مساهماً مستهدفين من خلال الحملة، مستهدفين دعم الأسر المتعففة والعمالة المتضررة والجهود الحكومية في الجوانب الإنسانية.