ممارسات التباعد الاجتماعي هي مجموعة من التغييرات في السلوك يمكن أن تساعد في وقف انتشار العدوى.
غالباً ما تشمل هذه التغييرات الحد من التواصل الاجتماعي والعمل والذهاب إلى المدرسة، بهدف تأخير انتقال العدوى وتقليل حجم تفشي المرض, وتجنب الأماكن العامة والتجمعات الاجتماعية غير الضرورية، خاصةً الفعاليات التي تضم أعداداً كبيرة من الأشخاص, ومن ضمن التدابير الأخرى:
- العمل من المنزل إن أمكن
- تنظيم الاجتماعات عبر مكالمات الفيديو بدلاً من الاجتماع وجهاً لوجه
- تجنُّب الاستخدام غير الضروري لوسائل النقل العام
إن منظمة الصحة العالمية توصي بالحفاظ على مسافة متر واحد على الأقل بينك وبين أي شخص يسعل أو يعطس.
وتجنب الاتصال الجسدي مع الآخرين, مثل المصافحة بالأيدي والعناق والقبلات.
ويوصى بفصل نفسك عن الأشخاص الذين تعيش معهم قدر الإمكان. وإذا لم تتمكن من تجنب مشاركة الحمام أو المرحاض، فاحرص على تنظيف هذه الأماكن بانتظام.