تصدرت الفنانة مريم فخر الدين التريند في الساعات الماضية بسبب لقاء سابق لها مع الاعلامية صفاء أبو السعود ، و كانت تحكي من خلاله عن خيانة زوجها لها .
و روت مريم في اللقاء أنها عند حملها بـ ابنتها سافر بها زوجها الى الاكندرية ، وبعدها تحجج بوجود حالة طارئة تستدعي عودته ، و اضطرت مريم للمكوث بمفردها في الإسكندرية .
و تعرضت لحادث سير ادى الى كسر قدمها و عندما حادثت زوجها لم يهتم لتقرر مريم العودة الى القاهرة لكي تفاجئه .
و عند عودتها الى القاهرة وجدته مع سيدة اخرى و خلال لقائها مع الاعلامية مع صفاء أبو السعود في برنامج “ساعة صفا” :
انا مش بحب ارد الاذى حتي جوزي اللي عملت عشانه كتير واداني زومبا معملتهوش حاجه ، كان دكتور هو وانا كنت لسه مخلفه ابني فقالي يلا نروح اسكندريه نصيف وكده فقولتله ماشي فسافرنا وعرفت اني حامل فلقيته بيقولي انا هرجع تاني عشان فيه مريض عايز عمليه فقولتله ماشي ونزلت الشارع وقعت علي الرصيف رجلي اتكسرت فاتصلت بيه قال يعني بتدلع عليه وقولتله انا رجلي اتكسرت قالي روحي مستشفي جبسيها فالرد كان جاف بس روحت فعلا وجبست رجلي وقولت اعمله مفاجأة وارجع البيت فرجعت لقيت واحده جارتي نازله قالتلي انتي مكسوره؟ تعالي هساعدك واطلعك، نطلع ياختي وافتح باب اوضة النوم الاقيه مع واحده والوليه قالعه وهو قالع وانا عشان طيبه قولت يمكن بيكشف عليها لكن بعد شويه كده قولت ده هو دكتور انف واذن هيكون بيكشف علي ايه وهي قالعه؟ طب وهو قالع ليه
و تابعت انا اتكسفت بصراحه فقولتلهم مساء الخير فمردوش، اه والله فقولتلها يلا قومي البسي ده سريري وانا حامل وعايزه ارتاح وانت قوم البس ووصلها
اكتر حاجه ضايقتني انه مكاني في السرير كان دافي وانا بحب انام والسرير ساقع
وكانت الفنانة مريم فخر الدين تحدثت في لقاء لها أنها عاشت فترة ازدواجية في الديانة بين الإسلام والمسيحية، إذ أن والدها كان مصري مسلم، ووالدتها كانت مسيحية متشددة.
وقالت الفنانة مريم فخر الدين في لقاء نادر لها في برنامج «10 مساء»، مع الإعلامي وائل الإبراشي، الذي كان يذاع عبر شاشة دريم، أن والدتها كانت مسيحية متطرفة، وحرصت على أن تدرس ابنتها في مدارس الراهبات، وأخبرتهم بأنها اسمها ماري فخري، ما جعل الراهبات يحرصن على تعليمها تعاليم الدين المسيحي.
وأضافت مريم فخر الدين، أنها عندما أصبحت تبلغ من العمر 12 عاما اكتشف والدها الأمر، وحرص على تعليمها تعاليم الدين الإسلامي، فبدأ معها بتحفيظها سورة الفاتحة، وكانت تلك السورة هي السر في ذهابها لأداء العمرة 6 مرات، وأداء فريضة الحج أيضا، وزيارة المسجد الأقصى.
وأوضحت مريم فخر الدين أنها عندما رغبت في أداء فريضة الصلاة، كانت لا تعلم كيفيتها، ما جعلها تتوجه للشيخ محمد متولي الشعراوي حتى تتعلم على يديه كيفية الصلاة، وبدأ معها شيئا فشيئا حتى أصبحت تؤدي فريضة الصلاة بشكل صحيح، وحتى وفاتها كانت حريصة على أداء جميع الفرائض في توقيتها، قائلة «كنت بستنى صلاة الفجر”
موضوعات متعلقة :