نفى الإعلامي أحمد موسى، خلال برنامجه ” على مسئوليتي” المذاع على إحدى القنوات الفضائية، الشائعات بشأن سرقة لوحات تماثيل من قصر الأميرة فائقة، الذي كان مقراً لوزراة التربية والتعليم، مشددا على القيمة التاريخية والأثرية للقصر، مشيرا إلى أهمية الحفاظ على المبنى الذي يضم لوحات فنية عمرها أكثر من 100 عام.
وأكد أن الوزراء يأخذون متعلقاتهم الشخصية عند مغادرتهم للوزارة، وأنه لا يتم أخذ اي قطع أثرية، مشيرا إلى ضرورة تدخل الجهات الأثرية لاستغلال القصر في النشاط السياحي.
وأوضح أحمد موسى، أن محتويات القصر كاملة لا ينقصها اي قطع أثرية أو لوحات، مشيرا إلى أهمية ضمها إلى مشاريع صندوق مصر السيادي، وأكد على وجود لجان لحصر محتويات المباني الحكومية، التي يتم إخلاؤها بعد انتقال الموظفين إلى العاصمة الإدارية الجديدة