كتبت – شيماء رستم
اكدت الفنانه الليبيه خدوجة صبري في حوارها في احدي البرامج، بان حبها لمصر من زمان عن طريق والديها منذ الطفوله حتي دخولي مجال الفن وان اول افلام التي شاهدتها في مصر هو فيلم صغيره علي الحب لسندريلا الشاشه العربية وساهم هذا الفن في عشقي لعالم الفن وان الفن المصرى هو المعلم لشعوب العربيه وصفتا مصر بهوليود الشرق وان مصر تصنع الفنان العربي واكتسابه ارضيه عند شعبه من خلال وجود مبدعين الذين يصنعون الاحتواء لدى مواهب الفنانين العرب علي حد قولها
واضافت بان عملت في مصر في كل انواع الفنون مثل السينما والمسرح والدراما والاذاعة كل شي وليس هناك فرق بين الممثلين وبعضهم .
واشارت منذ حقبه الثمانينات لدى عمل مسرحي مع المخرج الراحل حسين كمال وعمل درامي مع المخرج احمد خضر وتعاونت مع الموسيقار الراحل بليغ حمدىً والفنان الراحل ممدوح مراد والمخرج القدير محمد فاضل وغيرهم من الاسماء اللامعة في عالم الفن.
وتابعت بالنسبه للفنانين اللبيبين كانوا يصورا اعمالهم الفنيه في اليونان وفي استديو مصر بنصور مع المخرج حسين كمال وهو عمل درامي بعنوان كلمه ونص السيناريست احمد الحريرى والمخرج حسين كمال وكوكبه من الفنانين اللبيين وعلي راسهم الفنان يوسف الغرياني وجمال الحريرى وعبد الباسط باجندر ومختار الاسود وكانت الحان موزعه بين الموسيقار حسن ابو السعود وبليغ حمدى وابراهيم فخرى وصلاح الشرنوبي.
وقدمت مسرح مع المخرجً مفتاح اللكبير وقدمت اخر عمل مسرحي علي خشبه مسرح السلام من تاليف السيناريست وليد يوسف والمخرج مازن الغرباوي وهو حدث في بلاد السعاده الذى يضم كوكبه من النجوم المصريين والعراقين والكوتين وتم عرضه في خارج مصرواخدت اربع جوائز للمهرجان القومي للمسرح وقدمت شخصيه بائعه الخانه التي ساهمت في التاثير في وجدان الجمهور .
واوضحت بان العادات والتقاليد الليبيه ليس لها فرق مع العادات والتقاليد المصرية وهناك طعام مختلف بين الشعبيين اما العادات الشرقيه هو واحده وان الفنان العربي تربه مع الفن المصرى واعشق حي الباطنيه عن طريق الفيلم المصرى الشهير الباطنيه وتعرفت علي المجتمع المصرى من خلال هذه الفءه المستهدفه واعشق للمسرح القومي المصرى ووقوفي في خشبه المسرح الوطني بشعر بالفخر والقيمه والفنيه الجميله وهناك في لبيبا يوجد العديد من المهرجانات ومعظم الفنانين الكبار والشباب زاروا لبيبا خلال عام ٢٠١٠وكانت لبيبا يوجد من المهرجانات المسرحيه والسينمائية والتلفزيونيه وحاليا بعد الثورات العربيه في حركه دراميه خلال شهر رمضان في الفضائيات العربيه واتمني الحياه الفنيه تعود بشكل كامل في دوله لبيبا وفرق الفنون الشعبيه والمواهب الفنيه واتمني استقرار الوطن وان المواطن هو القوى الناعمه المؤثر في الفن عند مشاهدته الاعمال الفنيه في المسرح والتلفزيون.
وكشفت بإن اخر اعمالها الفنيه انتهيت من تصوير فيلم سينمائي مع المخرج وائل عبد الخالق والسيناريست احمد عاشور بعنوان ٦٦٦ مع كوكبه من النجوم وهم منه عرفه وعايده غنيم وبثينه رشوان وان العمل يحتوى علي مشاهد صعبه.