تنسيق الجامعات 2021 / تستقبل أفرع الجامعات الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة الطلاب الحاصلين على الثانوية العامة ومايعادلها في العام الدراسي 2020 – 2021، وتشمل أفرع الجامعات الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة ، «جامعة كندا الدولية، والجامعة الألمانية الدولية للعلوم التطبيقية ، وجامعات المعرفة الدولية كوفنتري، وجامعة هيرتفوردشاير البريطانية».
وتمنح فروع الجامعات الدولية في العاصمة الإدارية الجديدة، درجات البكالوريوس في التخصصات المختلفة، معتمدة دوليا من الجامعة الأم.
أنشأت فروع جديدة للجامعات الدولية في مصر، بناءً على قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، تسمح للطلاب المصريين بالالتحاق بها.
أسماء جامعات العاصمة الإدارية 2021- 2020
جامعة مصر الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة
وتتضمن جامعة” مصر الدولية ” بالعاصمة الإدارية الجديدة كليات في التخصصات الآتية:
كلية الطب، كلية الصيدلة، كلية الهندسة، كلية طب الأسنان
كلية العلاج الطبيعي، كلية اللغات والترجمة، كلية الإعلام.
كلية العلوم التطبيقية، كلية الإعلام
كلية الإدارة والإقتصاد.
جامعة “الأمير إدوارد الكندية ” بالعاصمة الإدارية
وتأتي ضمن الجامعات التي أعلنت عنها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، جامعة الأمير إدوارد الكندية بالعاصمة الإدارية، حيث يحق للطلاب الالتحاق بأي من تخصصات كليات جامعة إدوارد الكندية بالعاصمة الإدارية في مصر، وهي أحد فروع جامعة كوفنتري البريطانية.
الجامعة الألمانية الدولية للعلوم التطبيقية GIU AS
ومن الجامعات التي يمكن للطلاب الدراسة بها والحصول على شهادة معتمدة دوليَا في تخصصات الجامعة الألمانية الدولية للعلوم التطبيقية GIU AS «هندسة الطاقة المستدامة، العلوم الزراعية، تكنولوجيا الإنتاج، السياحة العلوم الزراعية، الاقتصاد وإدارة الأعمال».
جدير بالذكر أن وزارة التعليم العالي، وفرت فرص التعليم الدولية، بعد سن قانون إنشاء وتنظيم أفرع للجامعات الأجنبية داخل جمهورية مصر العربية والمؤسسات الجامعية رقم 162 لسنة 2018، وتستهدف فروع الجامعات الدولية استقطاب الطلاب المصريين الباحثين عن فرع تعليم دولية، وكذلك الطلاب الأجانب والعرب.
وتلزم الدولة فروع الجامعات الدولية، بمنح الدرجة العلمية وتطبيق المناهج وتطبيق قواعد قبول الطلاب المعمول بها في الجامعة الأم، كما تشترط الدولة الاستعانة بأعضاء هيئة التدريس من الجامعة الأم، وأن يتوافر بالفرع ذات معايير الجودة والاعتماد المطلوبة، بالإضافة إلى الحفاظ على الهوية الوطنية.