وصل وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ومفتش عام الشرطة الإسرائيلية إلى موقع إطلاق النار في معاليه أدوميم، وذلك حسبما ذكرت “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وأكد بيني جانتس عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، على مواصلة القتال ضد حزب الله حتى إعادة الأمن للسكان في الشمال.
وأضاف جانتس، أن هناك مؤشرات إيجابية على احتمال تنفيذ صفقة جديدة لتبادل الأسرى والمحتجزين، موجها الشكر، للإدارة الأمريكية لمنعها مشروع قرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وشدد عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، على مواصلة العمليات العسكرية خلال شهر رمضان إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق جديد مع حماس بشأن المحتجزين، لافتا إلى أن العملية العسكرية في رفح الفلسطينية ستبدأ بعد إجلاء المدنيين من المكان.