تصدر الفنان محمد رمضان التريند من جديد، واشعل مواقع التواصل الاجتماعي بسبب مقطع فيديو شاركه عبر حساباته الرسمية، ولم يمر سوى دقائق معدودة على الفيديو حتى أصبح نمبر وان حديث الساعة.
والجدير بالذكر أن رمضان حظى على لقب مثير التريند بجدارة، فهذه ليست المرة الأولى التي يثير فيها جدلًا واسعًا بين الجمهور، وعلى الرغم من ذلك لم تتأثر شعبيته على الإطلاق بل أنها في تزايد مستمر، فهل هذه المرة هي الضربة القاضية، ويرصد لكم موقع «أوان مصر» أزمات نمبر وان من طائرته الخاصة.
الرقص مع المضيفات في طائرته الخاصة
نشر الفنان محمد رمضان ليلة أمس مقطع فيديو أحدث “بلبلة” على السوشيال ميديا، حيث ظهر في الفيديو وهو يرقص مع مضيفات طائرته الخاصه على أنغام أغنية “يا حبيبي”، وكطان ذلك أثناء رحلته إلى الجونة لحضور حفل افتتاح المهرجان.
ولم يكتفي رمضان بالظهور معهما في لحظات من اللهو، بل علق: “المضيفة الفرفوشة رزق”، مما أثار غضب الجمهور وانهالت الانتقادات متذكرين واقعة الطيار الراحل أشرف أبو اليسر، ودار حينها في ذهنهم سؤالًا عما إذا سيكون مصير المضيفات مثل مصير الطيار الراحل.
View this post on Instagram
استعراض عضلاته بدون ملابس
أثار محمد رمضان الجدل في ذات الليلة التي نشر فيها فيديو الرقص مع المضيفات، حيث أرفق قبل ساعات من فيديو الرقص صورة على حساباته الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي، ظهر من خلالها شبه عاريًا في استعراض منه بعضلاته وبالثراء الذي يتمتع به.
ولم تكن تلك المرة الأولى التي يظهر بها رمضان بدون ملابس للجزء العلوي من جسده، حيث اعتاد أن يطل على الجمهور في الحفلات والسوشيال ميديات بدون ملابس، حتى أصبحت سمة في شخصيته.
View this post on Instagram
قرار إيقاف الطيار أشرف أبو اليسر
تعتبر أزمة الطيار الراحل أشرف أبو اليسر هي النقطة السوداء في ملف محمد رمضان الفني، والذي شهد من بعدها موجة غضب شديدة من الجمهور، حيث كانت حينها شعبيته مهددة بسبب تلك الأزمة.
وكان منبع الأزمة عندما نشر رمضان صورة ألتقطها مع الطيار الراحل من داخل الكابينة بـ الطائرة أثناء مزاولة مهنته، وانتشرت الصورة على مواقع التواصل الاجتماعي، مما تسبب ذلك في إصدار قرار من شركة الطيران الذي يعمل بها لوقفه عن العمل بموجب مخالفته للوائح والقوانين.
وبعد طرد الطيار من عمله عانى كثيرًا من حاجته للمال، مما دفعه ذلك للتقدم إلى نمبر وان لمطالبته بالتعويض المالي، ولكنه رفض حينها، لذلك توجه الطيار إلى القضاة، الذي نصفه وحكم بدفع غرامة قدرها 6 ملايين جنيه، ولكن القدر يشاء برحيل الطيار قبل حصوزله على المبلغ، لينقلب الجمهور على محمد رمضان ملحقين سبب الوفاة بأفعاله المستفزة.