تلقى قسم شرطة المعادى، بلاغا من زوج صحفية تدعى ر ب بأنه كان يتصل بها على هاتفها المحمول، ولم تستجِب، وانتقل رجال المباحث لمقر سكنها ووجدها مشنوقة بغرفة نومها ، وبدا رجال المباحث فى االعمل على معرفة ملاباسات الحادث.
وقال زوجها، أنه قام بالاتصال بها و لم تستجيب، مما دفعه للسئوال عنها من والدة المتوفية، والتى توجهت إلى المنزل لمعرفة الأمر، وظلت تطرق باب الشقة ولم تستجِب، وعقب كسر والدخول إلى غرفتها، وجدت متوفية شنقًا على سريرها، ويكثف رجال المباحث من جهودهم لكشف ملاباسات الحادث سواء جنائى أو نتيجة لحالة نفسية.
وجدت جثة ر. ب صحفية، و منسقة إعلامية، مشنوقة داخل منزلها في أحد الأحياء السكنية بالقاهرة.
وأكد مصدر مقرب من الأسرة إن زوج الصحفية كان يتصل بها كثيرًا على هاتفها المحمول، ولم تستجِب، مما اضطره إلى الاتصال بوالدتها لزيارته في المنزل ومعرفة السبب.
تابع المصدر، أن والدة المتوفية توجهت إلى المنزل لمعرفة الأمر، وظلت تطرق باب الشقة ولم تستجِب، وعقب كسر والدخول إلى غرفتها، وجدت متوفية شنقًا على سريرها، ولم يتضح بعد إذا ما كان هناك شبهة جنائية