أعلنت الدكتورة هالة زايد وزارة الصحة عن استقبال 3.9 مليون جرعة من لقاحات فيروس كورونا المستجد «كوفيد -19» خلال شهر يونيو الحالي، ذلك وفقا لوزيرة الصحة هالة زايد، خلال مشاركتها في الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء.
وقالت زايد، خلال مشاركتها في الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء منذ قليل، إنّه بحلول 5 يونيو الحالي، سيتم توريد نصف مليون جرعة من لقاح سينوفاك، كما سيتم توريد مليون جرعة من لقاح سينوفارم بتاريخ 13 يونيو الحالي، على أن يتم توريد نصف مليون جرعة أخرى من لقاح سينوفاك.
أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، وصول 3.9 مليون جرعة من لقاحات فيروس كورونا المستجد «كوفيد -19» خلال شهر يونيو الحالي.
وأكدت الوزيرة، خلال مشاركتها في الاجتماع الأسبوعي لمجلس الوزراء منذ قليل، إنّه بحلول 5 يونيو الحالي، سيتم توريد نصف مليون جرعة من لقاح سينوفاك، كما سيتم توريد مليون جرعة من لقاح سينوفارم بتاريخ 13 يونيو الحالي، على أن يتم توريد نصف مليون جرعة أخرى من لقاح سينوفاك بتاريخ 16 يونيو.
وأضافت زايد، أنّه من المتوقع أيضا توريد 1.9 مليون جرعة من لقاح أسترازينيكا من تحالف كوفاكس، ومن المنتظر توريد 2000 لتر مركزات لتصنيع 3 ملايين جرعة من لقاح سينوفاك خلال الشهر الحالي.
وتحدّثت الوزيرة عن مستجدات تصنيع لقاح سينوفاك في مصر، وجدول توريدات المادة الخام، كما تحدّثت عن آخر المستجدات الخاصة بالتعامل مع فيروس كورونا، مشيرة إلى أنّ معدل الإصابات الأسبوعي على مستوى محافظات الجمهورية شهد انخفاضا في أعداد الإصابات بالفيروس التي جرى تسجيلها.
وتزامن ذلك مع ما تم رصده على المستوى العالمي من انخفاض الإصابات أيضا، مجددة التأكيد على أهمية الاستمرار في تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية الخاصة بالتعامل مع الفيروس، سعيا لتخفيض عدد المصابين بهذا الفيروس والحد من انتشاره. بتاريخ 16 يونيو.
وأضافت زايد، أنّه من المتوقع أيضا توريد 1.9 مليون جرعة من لقاح أسترازينيكا من تحالف كوفاكس، ومن المنتظر توريد 2000 لتر مركزات لتصنيع 3 ملايين جرعة من لقاح سينوفاك خلال الشهر الحالي.
وتحدّثت الوزيرة عن مستجدات تصنيع لقاح سينوفاك في مصر، وجدول توريدات المادة الخام، كما تحدّثت عن آخر المستجدات الخاصة بالتعامل مع فيروس كورونا، مشيرة إلى أنّ معدل الإصابات الأسبوعي على مستوى محافظات الجمهورية شهد انخفاضا في أعداد الإصابات بالفيروس التي جرى تسجيلها.
وتزامن ذلك مع ما تم رصده على المستوى العالمي من انخفاض الإصابات أيضا، مجددة التأكيد على أهمية الاستمرار في تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية الخاصة بالتعامل مع الفيروس، سعيا لتخفيض عدد المصابين بهذا الفيروس والحد من انتشاره.