تتجه جميع الأنظار في الأيام الأخيرة حول دولة أوكرانيا، وذلك لمتابعة تفاصيل الأحداث هناك بعد العمليات الروسية العسكرية الشاملة، مجمعين أن الحرب العالمية الثالثة تدق الأبواب، وقبل هذه الحرب، كانت أوكرانيا الاختيار الأمثل ووجهه لصناع السينما والدراما في مصر بداية الألفينات، لتصوير الأعمال السينمائية والدرامي، سواء كان العمل بأكمله، أو فقط بعد من مشاهد التي على الأغلب تكون في إطار الأكشن .
4 أفلام مصرية تم تصويرها في أوكرانيا تعرف عليها
فيلم الرهينة
من أكثر الأعمال التي حققت نجاحاً في الألفينات، و تدور قصة الفيلم حول شاب يبحث عن فرصة للعمل خارج مصر “في أوكرانيا”، يلتقي خلال رحلته بعالم مصري شهير يعطيه حقيبة، وخلال رحلة بحثة عن هذا العالم لإعطائه حقيبته يتعرض للكثير من المواقف ويواجه عصابة تحاول قتله.
تيمور وشفيقة
في عام 2007 تم تصوير أغلب مشاهد الفيلم بين القاهرة وشرم الشيخ، ولكن رحلة الوزيرة “شفيقة” تم تصويرها في أوكرانيا،.
الديلر
من أكثر الأفلام التي تعد علامة مميزة في تاريخ السينما المصري، هو فيلم الديلر الذي تقاسم بطولته أحمد السقا وخالد النبوي، من أجل هذا الفيلم تعلم خالد النبوي الروسية ليلقي خطابا مدته 3 دقائق وفوجئ كل المتواجدين أنه تحدث بالروسية، لكن هذا الفيلم شهد أزمات عديدة بين المنتج الراحل محمد حسن رمزي، والشركة الأوكرانية المسؤولة عن التصوير، حتى أنها أوقفت تسليم علب الخام للمشاهد التي تم تصويرها
مسلسل شهادة ميلاد
عرض مسلسل شهادة ميلاد عام 2016، وسافر الفنان طارق لطفي إلى أوكرانيا من أجل تصوير بعض مشاهد مسلس وكانت المشاهد التي تم تصويرها تعتمد على الأكشن والإثارة.