قرر نيابة العامرية أول بالإسكندرية، التصريح بدفن جثة شادي عبدلله التي لقي مصرعه غرقا بشاطئ النخيل فبل 4 أشهر.
وأمرت النيابة بتسليم الرفات لأهله من مشرحة كوم الدكة والتي ظلت عالقة في مياه البحر لأكثر من 14 يومًا قيد البحث.
وتم استخراج الجثة وإرسالها إلى مصلحة الطب الشرعي منذ 5 أشهر لحسم قراره بشأن جثمانه من عدمه.
وأكد الطب الشرعي أن الجثمان لغريق شاطئ النخيل بنسبة 98٪، وأن الطب الشرعي قال كلمته القاطعه مع تحليل DNA الذي لم يجب حينها بشكل قاطع لتدهور أنسجة الجثمان الذي استغرق تحت مياه شاطئ النخيل أسبوعان.
كانت النيابة، أمرت بسرعة استعجال نتائج تحليل البصمة الوراثية الـDNA للجثمان الذي عُثر عليه بشاطئ النخيل في العجمي “دون رأس، وعبارة عن هيكل عظمي”؛ لبيان إن كانت جثة المدعو “شادي عبدالله عثمان زغمار”، 17 سنة، ضحية شاطئ النخيل، من عدمه.
اقرأ أيضا: