قالت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إنه من المتوقع أن تستمر معدلات التضخم العالمية المرتفعة لفترة أطول من المتوقع، وهو ما يرجع لعدد من الاسباب منها، تصاعد أسعار السلع الأولية، وتقلب أسعار الطاقة، وارتفاع مستوي الأجور بسبب نقص المعروض من العمالة، إلى جانب الطلب المرتفع على السلع مقارنة بالخدمات.
وأضافت خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بحضور لفيف من الصحفيين ومراسلي وكالات الأنباء الدولية، أن توقعات صندوق النقد الدولي لمعدلات النمو الاقتصادي العالمي.
وأوضحت وزيرة التخطيط، أنه مع ظهور متحورات جديدة لفيروس “كورونا”، من الممكن أن يطيل أمد الجائحة ويتسبب في تجدد الاضطرابات الاقتصادية، واستمرار حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، حيث من المتوقع أن يحقق الاقتصاد العالمي نمواً بنسبة 5.9% في عام 2021، ثم يتراجع إلى 4.4 في عام 2022.
التخطيط: التوسع في إنشاء المراكز التكنولوجية المتنقلة
التخطيط: مصر تخطو خطوات ثابتة لـ تعزيز الحوكمة من خلال برنامج الإصلاحات