عرضت منذ قليل الحلقه الثامنه عشر من مسلسل الاختيار بطوله الفنان امير كراره
و بدأت الحلقه بمشهد بين المنسي و زوجته و هي تحاول تهدئته قبل سفره و قال لها ( ابويا الله يرحمه قالي ان ربنا هو اللي بيبتلي البني ادم) ادعيلي وبنا يصبرني علي اي ابتلاء
وظهر عشماوي ( أحمد العوضي)في مشهد تلقي تليفونيا وفاة امير الجماعة ابو عبدالله وتسأل هل تم اختيار امير للجماعة جديد ام لا
وبدأ الحديث بين عشماوي و احد الرجال البدو الذين يختبئ الجماعه عندهم و دار الحديث وقال عشماوي اننا نجلس هنا لنعبد ربنا رد البدوي ( اننا نعلم ماذا تفعلون و ليس لنا علاقة بمشاكلكم مع الحكومه و هذا اخر اندار لكم ترحلوا او نقوم بتسليمكم للحكومه)
وظهر المنسي و هو يقابل مجموعه من قبائل سيناء علي راسهم ليقدموا واجب العزاء له في والده وظهرت السيده البدويه تطلب مقابله الشيخ سالم( محمد دياب) شيخ قبائل سيناء
وهي تروي له قصه زيارة احد المجاهدين لها ويطلب منها تجنيد ابن ابنها مع جماعه المجاهدين و تهدديه له وطمئنها الشيخ سالم انه يقف بجانبها
ودار حديث بين الشيخ سالم والمنسي ليخبره ان سيناء هي ارضه زي ما هي ارضك و اللي بيني و بينك سيناء و اهلها
و ظهر المنسي و هو يحاور احد الضباط و يشيد بأهل سيناء وانهم كنز ويحتاجوا الي اهتمام اكثر
ظهر عشماوي وهو يعلن انه لايمكن ان يستمروا في المكان مع البدو وعلينا ان نزحف الي الصحراء الغربيه
وظهر عشماوي و الجماعه وهما في طريقهم للصحراء الغربيه تعرضوا لكمين شرطه ليقوم عشماوي بتصفيه الكمين بالكامل واعلن عشماوي للجماعه انهم ما فعلوه بالكمين احتسبت لهم غزوه من عند الله
ودار حديث بين المنسي و احد الضباط ( محمد)انهم من الواجب عليهم ان يطمئنوا اطفال سيناء وعلي الاطفال معرفه الفرق بين العدو ومن معهم
وبالفعل ذهب منسي لاحدي مدارس سيناء و دخل احد الفصول و تواصل مع التلاميذ الصغار وبدء التجاوب بين التلاميذ و منسي والحديث دار عن قصته و احلامه و انه كان دائما يحلم ان يكون ضابط و يؤدي خدمته في سيناء وانتهي المشهد بتأديه التحيه العسكريه بين منسي و التلاميذ
وظهر عشماوي هو و زميله عماد اثناء تفقد المكان الجديد الذي انتقل اليه و معرفه نقاط التفتيش و معرفه مخزون الطعام
وانتهت الحلقه بمراقبة عشماوي و عماد اماكن نقاط الجيش و مبيت العساكر في الجهه المقابله لهم.