اشعلت قضية الفنان شادي خلف مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الاخيرة، والتي اتهم بها بالتحرش وهتك عرض ومحاولة اغتصاب 7 فتيات، يتدربن في وشة التمثيل العائد ملكيتها إليه.
وينتظر الجمهور حكم المحكمة في قضية شادي خلف على احر من الجمر، فقد أصبحت القضية من أهم قضايا الرأي العام، نظرًا لأنه شخصًا مشهورًا، وكان من المفترض صدور الحكم ليلة أمس ولكن المحكمة أعلنت تأجيل القضية.
والجدير بالذكر أن شادي خلف لم يكن الفنان الاول المتهم في مثل هذه النوعية من القضايا، فهناك الكثير من النجوم على الساحة الفنية تورطوا في قضايا غير أخلاقية شغلت الرأي العام، ويرصد لكم موقع «أوان مصر» في السطور التالية أبرز هؤلاء الفنانين.
شادي خلف
يتربع الفنان شادي خلف على عرش قائمة الفنانين، الذين تورطوا في قضايا منافية للاخلاق، فقد حازت قضيته على اهتمام كبير من الجمهور، حيث أنه اتهم بالتحرش وهتك عرض ومحاولة اغتصاب 7 فتيات، يتدربن في ورشة التمثيل التدريبية التابعة له.
سعد لمجرد
انضم الفنان المغربي سعد لمجرد لقامة النجوم المتورطين في قضايا غير اخلاقية هزت عرش المعايير والتقاليد في المجتمعات العربية.
فقد أحدث لمجرد ضجة كبيرة بعدما حاول التحرش على فتاة فرنسية، وقامت الفتاة برفع دعوى قضايا تتهمه بها بالتحرش، وتم احتجازه لعدة أيام، ومن بعدها أطلقت صراحه حتى يتم الانتهاء من التحقيقات.
ويُجدر الغشارة إلى ان لمجرد لم يقع في ذلك الخطأ مرة واحد فقط، بل كرر الامر عدة مرات متابعدة على فترات مختلفة.
مريم حسين
أثارت الفنانة المغربية مريم حسين ضجة كبيرة منذ فترة كبيرة من الوقت، بسبب مقطع فيديو تم تسريبه من إحدى حفلات أعياد رأس السنة الميلادية، التي حضرتها.
والذي أحدث هذه الضجة الكبيرة فور تسريب الفيديو، هو المناظر الجريئة التي يتضمنها الفيديو، إذ ظهرت مريم مع مغني راب شهير في الحفل، وأخذا الثنائي يتبادلا الرقصات المثيرة.
وتناقلو رواد السوشيال ميديا الفيديو فيما بينهم حتى وقع في يد الإعلامي الإماراتي صالح الجسمي، وهنا بدأت نار الحرب بينهما، بعدما وصف صالح الفيديو بـ الإباحية.
ولم تمر انتقادات صالح للفيديو مرور الكرام على مريم، بل استفزها تعليقه، لذا قررت أن ترد عليه، وأخذا الثنائي يتبادلا التعليقات الساخنة والتصريحات الجريئة فيما بينهما.
شيما الحاج ومنى فاروق
تسرب فيديو إباحي لكلٍ من الفنانتين منى فاروق وشيما الحاج برفقة المخرج خالد يوسف عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما دفع ذلك الأمر إلى إلقاء القبض عليهما بتهمة ممارسة الدعارة، والتحريض على الفجور، وهذا بعدما تقصت مباحث الإنترنت الحقائق واكتشفت تواجد عدة فيديوهات لهما عبر السوشيال ميديا، ومن المفترض أن يحكم عليها بالسجن لمدة 3 أعوام تبعاً للتهمة المنسوبة لهما، لكن المحامية التي تولت الدفاع عنهما قدمت أوراق جوازهما العرفي من خالد يوسف قبل الواقعة بشهور، لذلك تم إخلاء سبيلهم بعد مكوثما رفقة بعضمها فترة داخل السجن.