كشف الفنان سمير صبري بالأمس بعض التصريحات عن حياته وذلك من خلال استضافته في برنامج “واحد من الناس” مع الإعلامي “عمرو الليثي” وهذا البرنامج يعرض عبر قناة الحياة الفضائية يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع.
سمير صبري “عايز أكون زي أنور وجدي”
كشف أثناء حواره مع عمرو الليثي حبه الشديد لثنائي السينما القديمة ليلى مراد وأنور وجدي وتمنى ان يكون مثل أنور وجدي قائلاً: “عشان الافلام بتاعت زمان كان الثنائي المشهور جدا في السينما أنور وجدي وليلى مراد، انا كنت بحبها اوي، وكانت دايماً ليلى مراد مظلومة في الأفلام وكانت بتغني وبتعيط وإلى حداً ما كانت شبه ولدتي، انا كنت عايز ابقى انور وجدي عشان ابقى مع ليلى مراد على طول”.
“مرات أبويا كانت بتغير مني”
صرح الفنان أنثاء لقائه عن علاقته مع والده وأن مرات والده كانت بتغير منه قائلاً: “مرات أبويا كانت بتغير من علاقتي بأبويا، وهي كان عندها أولاد من زوج سابق، وكنت بحس أنها كانت عايزة تبعدني عن أبويا”.
وتابع قائلاً: “أنا من طبيعتي مبحبش أن أتكلم عن حد وهناك شخصيات كتير في حياتي عايشة ومقدرش أحكي عني وعنهم، تمنعني ظروفي وتقليدي وتقديري للشخصية اللي هتكلم عنها، أنا ضد ديما برامج التهزيم الل بتحصلب في رمضان ديه ويجيبوا الفنان يبهدلوا ويشقلبه مهم أن كانت الفلوس اللي بياخدها برضه الفنان ليه وكاره واحترامه”.
فيديو- سمير صبري: سعاد حسني ماتت في مشاجرة ولم تنتحر
وأضاف قائلاً: أن اي علاقة بين رجل وامرأة مهم جدا يحترموا السرية ويحافظ على اللي ليه علاقه بيها حتى لو العلاقة أنتهت، وده اتعلمته من علاقة أبويا وامي حتى بعد أنفصله هو عمره ما ذكر امي غير بالخير والحلو”.
وأشار انه سوف يستكمل كتابه وسيكون هناك جزء ثاني وسوف يتحدث عن أشياء كثيرة لما يتحدث عنها في الجزء الأول قائلاً: “في الجزء الثاني انا هفتح على البحري”.
حكاية نيللي مع سمير صبري
تحدتث الفنانة القديرة “نيللي” عن علاقتهم ببعض من خلال مداخلة هاتفية أثناء اللقاء مع الإعلامي ببرنامج “واحد من الناس” وقالت: “سمير ده عشرة العمر وله مكانه كبير في قلبي كبيرة جداً، وأشتغلنا مع بعض كتير جداً وكان وقت التصوير بنهزر وبنضحك، وحقيقي لو عندي أخ مكنش هيبقى في غلاوة سمير”.
وصرحت عن أجمل فيلم شاركت فيه معه وكان فيلم “اهلاً ياكابتن”، مضيفة :” أن احلى حاجة في الدنيا هي أن الواحد يكون بيعمل حاجة بيحبها لان الفن ده بيبقى في دم الإنسان وخاصةً لما يكون التصوير في أماكن جميلة”.