«كل ضيقة وبعدها وِسعة».. حياة صلاح أصبحت مثل «خُرم إبرة» بعد وفاة زوجته وأشقائه.. الديون تراكمت عليه وتشرد في الشارع.. الصدفة أنقذته مرتين.. ومؤسسة «معانا لإنقاذ إنسان» وفرت له العمل وجمعته بنصفه الثاني
لسه جاي من وسط العتمة ضي ..يفرد جناح النور ويوهبلك حياة..تفتح عيونك على الأمل وتشوف مداه ..وساعتها بس هتعرف إنك ...