حبة صغيرة لا يزيد وزنها علي بضعة مليجرامات وثمنها جنيه واحد، حملت هذا المركب تحت مسميات تجارية متعددة، واشتهرت باسم «حبة الغلة»، فإذا بها تصبح أسباب انهاء الحياة غير انها اصبحت مثار رعب فى كثير من البيوت الريفية، وعنوانا مكررا فى صفحات الحوادث، لتتحمل قسرا من الرأى العام مسئولية عشرات الوفيات ما بين تسمم أو انتحار،
1- تعد حبة الغلة أقراص تُستخدم كمبيد حشري من أجل حفظ الغلال المختلفة من التسوس.
2- مبيد حشري يستخدم على نطاق واسع لحفظ معظم أنواع الغلال والحبوب من التسوس وهو يدخل مصر بصوره رسمية كمبيد حشري مصرح به.
3- تمتاز حبة الغلة بثباتيتها الحراريه العاليه ويخرج منه غاز الفوسفين شديد السميه بعد تفاعله مع الماء او الأحماض او القلويات وهو غاز سام شديد الخطورة قابل للاشتعال عديم اللون رائحته كريهة تشبه رائحة «البيض الممشش».
4- تتكون الحبة من فوسفيد الألمنيوم.
5- حبة الغلة لها أشكال وأحجام وأسماء مختلفة.
6- معروفة بأثرها الخطير على الإنسان في حالة استنشاق الغار الذي يخرج منها عند تبخير الغلال.
7- لا يتم التعامل معها عادة بالحذر المطلوب، وقد استُخدمت من قبل الكثير من الأطفال والشباب في عمليات انتحار متفرقة بعدد من المحافظات المصرية لسهولة الحصول عليها.
8- منخفضة السعر.
9- سريعة القتل لمن يتناولها
10- سهلة الاستعمال ولا تترك أثار سلبية على الحبوب وتستخدم على نطاق واسع في حفظ الغلال من التسوس والقضاء على سوسة النخيل.