زوجي بعد الزواج ألزمني بالمشاركة بنصف راتبي في مصروفات المنزل، وعشت خلال 4 سنوات أتحمل طمعه فى ما أتقاضاه وحرمانه لى من تضيع المال – وفقا لوصفها – على احتياجاتي من شراء الملابس، ومصروفات التجميل الخاصة بي، لأضطر لطلبها من والدتي رغم شعوري بالحرج الشديد، وبعد إنجابي طفلى التوأم وجد نفسي مجبرة على دفع راتبي بالكامل نصف له ونصف لوالدته لرعايتها أحفادها خلال غيابي بالعمل”..
وأشارت الزوجة بدعواها: “بدأ يبتزني زوجي بعد الإنجاب، لأخذ راتبي بالكامل والتسول لعائلتي لمساعدتي رغم أنني موظفة وأنقاضي راتبا كبيرا يتجاوز 11 ألف جنيه شهريا، وعندما رفضت طلبه ووالدته وطمعهما في تعديا على بالضرب، اتهماني بسوء الخلق وطردني من المنزل، بعد أن استولا على أبنائي ومنقولاتي ومصوغاتي”.