أرسل رونالدو 5 صدمات إلى مانشستر يونايتد وجماهيره، وذلك قبل التعاقد معه منذ أيام قليلة في الميركاتو الصيفي.
وعاد الدون إلى بيته القديم مجددًا بعد أن غادر وأرسل لهم الصدمة الأولى في 2009، وانتقل إلى ريال مدريد بصفقة خيالية قدرت بـ94 مليون يورو آنذاك.
وتابع صاروخ ماديرا مشوار أذى مانشستر يونايتد وهو مع الريال، بالرغم من حالة السعادة الكبيرة التي يشعر بها جماهير النادي في مختلف أنحاء العالم.
حيث في عام 2013 قابل فريقه السابق اليونايتد وهو مع المارينجي، وسجل ذهابًا وإيابًا، ولكنه رفض الاحتفال تقديرا لجماهير النادي.
الصدمة الثالثة كانت في لعنة الرقم 7، حيث تعاقد الفريق مع كلا من مايكل اوين وفالنسيا وديماريا وديباي وأليكسيس سانشيز وأخرهم كافاني وجميعهم ارتدوا الرقم 7، ولكن لم يفلحوا بشكل جيد مع الفريق ولم يقدموا المستوى المطلوب بما يليق بالرقم الذي تركه أسطورة الفريق.
التسجيل ضدهم والاحتفال، حيث شارك اللاعب مع فريق يوفنتوس بعد انتقاله لفريق السيدة العجوز موسم 2018 وقابل اليونايتد في نفس الموسم، وسجل هدفًا واحتفل بطريقة جنونية وخلع قميصه، مما أثار غضب الجماهير.
اقترابه من الإنضمام إلى مانشستر سيتي في الانتقالات الصيفية الحالية، لكن دخول اليونايتد في الصفقة، حول الدفة لرغبته في العودة مرة أخرى لفريقه السابق، حيث أثار غضب مشجعي النادي عندما علموا باقترابه من التواجد في تشكيلة السيتيزنس.