تحوم تسائلات حول الدكتورة منى مينا وحول ما تنتهجه من افتراءات وتضليل فيما يخص الوضع الطبي الراهن سواء من خلال تأجيج مشاعر الأطباء أو التخريض على الوضع الطبي في البلاد، غير عابئة بالاوضاع المحيطة بمصر سواء الداخلية او الخارجية، لتسطر فصولا جديدة من التعدي على النقابة ودورها بتقمص دور النقيب العام بدلا من النقيب الحالي.
الدكتورة منى مينا تركت كل شيئ وانتبهت فقط للهجوم على الدولة ، وتحريض الاطباء على الدولة، وتقمص دور نقيب الأطباء، بدون سبب مقنع.
رودا السوشيال ميديا هاجموا الدكتورة منى مينا ووصفوها بأبشع الالفاظ، متهمينها بالذكب والتضليل، حيث ابدوا استغرابهم حول مدى صحة المعلومات التي تنشرها كل يوم، ومن اين تستقي معلوماتها الغريبة التي تعلنها بإستمرار.
وتساءل رواد مواقع السوشيال ميديا: هل بالفعل يهم الدكتورة منى مينا وضع البلد كما تقول والدفاع عن المواطنين، هل تحب البلد بما فيها.. هل تدافع بالفعل عن ابناء الشعب المصري؟ لماذ لم نراها تتطوع للعمل في مستشفيات العزل او انها تشرف على اي عمل خاص يواجه فيروس كورونا؟.
وقال احد المتابعين للطبيبة منى مينا: من الافضل للدكتورة منى مينا ان نراها متطوعة في صفوف الجيش الأبيض ، وان لم نراكي كذلك .. ياريت تصمتي و تدعي العاملين في الحقل الطبي يخدمون بلدهم بطريقتهم بدلا من لغة التحريض التي تتبعيها من وقت لاخر