أثارت قصة الطفل اليهودي “يوسي” الذي ذكرت في إحدة مناهج التعليم الأساسي في الإمارات جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد أن حملت قصة لأحد الأطفال الإسرائيليين، وقدومه مع أهله من تل أبيب، في محاولة من أحدى الطفلات دعوته للعب معهم ولكنه يرفض مرارا وتكرارا.
وتشير القصة إلى أن البنت اخبرت والدها “سالم” بقدوم طفل يدعى “يوسي” قدم مع أهله من تل أبيب، ولا يعلم اللغة العربية وترغب الاطفال المجاورة لمنزله اللعب معهم، لكنه لا يعرف لغتهم آبيا ذلك.