كثير من النساء والفتيات غيرن أشكالهن بـ عمليات التجميل والبعض منهن اصبحن يشبهن الدمية اللعبة وكانت البداية مع الإعلامية العراقية “داليا نعيم”، لذا نرصد لكم التفاصيل في هذا التقرير.
داليا نعيم
كانت اول من تحولت إلى شكل الدمية اللعبة الإعلامية العراقية “داليا نعيم” بعد ذلك اثارت الجدل وتصدر اسمها مواقع التواصل الاجتماعي، وبسبب هوسها وأدمانها لعمليات التجميل جعلها ذلك عرضة للتنمر والانتقادات من الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا.
ولم تكتفي “داليا” بعمليات التجميل فقط بل كانت تضع الكثير من الميكياج ومساحيق التجميل المتنوعة مما جعلها الاكثر عرضة للسخرية والتنمر، وصبغت شعرها باللون الأشقر، وظهرت كأنها دمية لعبة، وشبهها رواد السوشيال ميديا بالدمية “تشاكي” بطلة الفيلم الاجنبي الرعب.
جوسلين وايلدنشتاين
وجاءت بعدها “جوسلين وايلدنشتاين” قامت بعمليات تجميل بعد ما شعرت بان شبابها ينهار ويختفي مع مر السنين، ولاحظت بأن زوجها لم يعد ينظر إليها بشغف مثل الأول، انفقت على عمليات التجميل اكثر من 3 ملايين دولار، وغيرت شكلها واقترب من شكل القطط، لان زوجها كان يعشق القطط، وقام بالهروب منها وخانها مع فتاة حسناء روسية.
تارا جين ماكوناتشي
تارا جين ماكوناتشي فهي ممرضة مهوسة بعمليات التجميل لدرجة الإدمان، ودفعت ملايين الملايين من الدولارات لكي تحول شكلها إلى شكل الدمية البلاستك، وتخطط لتجري عملية تغيير لون عينيها، وعملية أخرى لإزالة الضلوع من جسدها.
دوناتيلا فيرساتشي
دوناتيلا فيرساتشي وهي المديرة الفنية لدار فيرساتشي وغيرت من شكلها كثيرا من خلال عمليات التجميل، وخضعت لكثير من عمليات التجميل وبسبب عدم البعض من عذة العمليات لم تنفعها اموالها لكي تصلح ما افسده الأطباء.
شابة إيرانية
وخضعت شابة إيرانية لكثر من 50 عملية تجميل وتحولت إلى شكل مخيف، واصبح شكلها مثل الزومبي وتم الحكم عليها لمدة 10 سنوات، بعد نشرها لصورة تشبه الزومبي.
فاليريا لوكيانوفا
وهناك شابة أوكرانية تدعى فاليريا لوكيانوفا بعد ان خضعت إلى عمليات التجميل في وجهها وجسدها تحولت إلى الدومية باربي.
انستازيا بوكريشهوك
وهناك سيدة تدعى انستازيا بوكريشهوك بسبب عمليات التجميل التي اجرتها لقبت بصحابة اكبر خدود في العالم، بعد ما لجأت لعدد كبير من حقن البوتوكس والفيلر، وقالت انها لم تتذكر عدد العمليات التي اجرتها بسبب كثرتهم.
ميكايلا رومانيني
وكانت ميكايلا رومانيني من أفضل 10 وجه في العالم، ولكن بسبب هوسها وإدمانها ومرضها بعمليات التجميل تشوهت ملامحها، واصبحت تشبه شخصية كرتونية.
ولا نستطيع ان نحكم على هؤلاء النساء لانهن يعانين من اضطراب نفسي بتشوه الجسم وهذة حالة نفسية بالشخص بأنه لا يتقبل عيوبه ويلجأ إلى عمليات التجميل ليغير من شكله وجسمه.