تبرأت الكنيسة المصرية في بيان رسمي من المدعو زكريا بطرس الذي سب وهاجم رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم.
وعددت الكنيسة بعض النقاط الهامة في أزمتها مع الكاهن، منذ سنين تعدت الـ 18 عامًا، وتحديدا عام 2003، حيث صدر قرارا بوقفه وعدم الاستماع لارائه وتوجهاته العقائدية المختلفة تماما عن توجهات وعقيدة الكنيسة.
وفيما يلي أهم النقاط:
– ولد في محافظة البحيرة عام 1934.
– قمص فبطي أرثوذكسي.
– رسم في محافظة المنوفية.
– حاصل على ليسانس التاريخ.
– عمل كاهنا في استراليا عام 1992.
– يقيم حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية.
– منبوذ من الكنيسة المصرية.
– البابا شنودة الثالث منع تداول مؤلفاته.
– كان كاهنا في مصر وتم نقله إلى عدة كنائس وقدم تعليما لم يتوافق مع العقيدة الأرثوذكسية
– لم يعد تابعا للكنيسة الارثوذكسية منذ 11 يناير 2003
-حذرت إيبارشية لوس أنجلوس شعبها من التعامل معه
-سافر إلى الولايات المتحدة وكان يعقد اجتماعاته في بعض الفنادق
-انقطعت علاقته بالكنيسة الأرثوذكسية منذ أكثر من 18 عام