آثارت قائمة متداولة بأسماء تلاميذ أحد الفصول التابعة لمدرسة الشهيد عبدالله عيسوي بمنطقة الخانكة القليوبية جدلا واسعا بسبب تكدس العدد الذي تجاوز الـ 100 تلميذة.
وشهدت مواقع التواصل الاجتماعي جدلا واسعا بعد انتشار قائمة لاحد الفصول وبها أسماء 119 تلميذة في فصل واحد .
وقال متابعي التواصل الاجتماعي أن هذا يسبب كارثة لا يعلم مداها الا الله، متسائلين: هو دا لسه بيحصل في مصر.. في حين التطور يحيط اغلب الأماكن، ايه اللي بيحصل.
على صعيد متصل قال مصدر مسؤول في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني لـ اوان مصر أن الوزارة ستبدأ تحقيقات موسعة لمعرفة مدى صحة هذه القائمة المتداولة على السوشيال ميديا بهذا العدد الهائل من التلاميذ.
انهيار سور مدرسة المعتمدية الاعدادية
وشهدت مدرسة المعتمدية الإعدادية بمحافظة الجيزة واقعة مأساوية بعد انهيار جزء من سور المدرسة على الطالبات مما أدى لإصابة العديد منهن.
وقال مصدر مسؤول أن انهيار جزء من سور المعتمدية الإعدادية أدى إلى إصابة 7 طالبات بإصابات متفرقة.
وأضاف: تم التعامل مع الموقف بسرعة وتحويل الطالبات إلى المستشفى القريب لتلقي العلاج، وسط حالة استياء شديدة بسبب الإهمال الذي تشهده المدرسة.
ومن ناحيته توجه أشرف سلومة وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بمحافظة الجيزة إلى مكان الواقعة وقيادات التعليم بالمديرية والوزارة.
ومن جانبه تابع الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، واقعة تدافع عدد من طالبات مدرسة المعتمدية الابتدائية بنات بإدارة كرداسة التعليمية بمحافظة الجيزة الذي أسفر عن إصابة 7 طالبات وتم نقلهم لتلقي الرعاية الطبية اللازمة.
وكلف الوزير مدير مديرية التربية والتعليم بالجيزة بمتابعة الأمر وتوفير كافة احتياجات الطلاب المصابين، وشدد على ضرورة محاسبة المسؤولين.
وتبين من المعاينة حدوث تدافع بين الطالبات علي سلم المدرسة مما أدى إلى سقوط جزء من سور السلم على الطلاب.
شهدت مدرسة عثمان ابن عفان بمنطقة السلام واقعة مأساوية بسبب التلاميذ وأسبقية الدخول إلى المدرسة، حيث تشابك أولياء الأمور من السيدات والرجال بالأيدي أمام مدخل المدرسة.
معركة نسائية رجالية طاحنة
وقال شاهد عيان أن التلاسن بالكلام وصل لحد التشابك بالأيدي امام المدرسة، وسط حالة من الجدل شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي بعد انتشار الفيديو الخاص بالتعدي بين أولياء الأمور على بعضهم البعض.
وشهدت التشابك تقطيع ملابس بعضهما البعض امام المدرسة في واقعة مأساوية بسبب أسبقية الجلوس والدخول إلى طابور المدرسة
.