عرضت الحلقة العشرون من مسلسل “لعبة نيوتن” للنجمة منى ذكي، مساء أمس عبر قناة dmc الفضائية، وشهدت الحلقة تصاعداً في الأحداث، كما احتوت على حيرة هنا، التي تجسد شخصيتها منى ذكي، بين قارار رجوعها لحازم أو أن تظل مع مؤنس.
وافتتحت الحلقة على مشهد يجمع بين الفنان محمد ممدوح (حازم) طايق هنا السابق، والفنان محمد فراج (مؤنس) زوجها الحالي، واتفق مؤنس معه على أن يسرع في إنجاز إجراءات الطلاق، ولكن حازم استمر في اسفزازه، مستغلاً نقطة عدم اقتناع هنا إلى الآن بالقيام بحقوقه الزوجية، اعتقاداً منها أن القران غير سليماً شرعاً، ونجح حازم في أن يثير الشك لدى مؤنس تجاه هنا، وظن أنها مازالت تحب حازم، والتريد العودة إليه، لذلك تتمنع عنه.
وواجه مؤنس هنا بحقيقة ذهابها إلى حازم داخل السجن، بعدما علم بذلك خلال لقائه بحازم، وهذا ليقلب الموقف لصالحه، حينما سألته هنا عن سبب عدم خفيه للجواب الذي كتبه حازم هنا، واستطاع أن يشعرها بالذنب تجاه هذا التصرف، وتقدمت إليه بالاعتزار.
ومن ثم يفاجأ حازم عائشة بن أحمد (أمينة) برغبته في السفر إلى فرنسا معها، ويعرض عليها الزواج، وتفرح أمينة كثيراً، لأنها باتت تحلم بتحقيق هذا طوال حياتها، ولكنها تعلم في قرارة نفسها بأنه من مازال يحب هنا إلى الآن، ويفعل ذلك ليثير غيرتها فقط.
واختتمت الحلقة على مشهد رجوع هنا إلى شقتها القديمة التي كانت تسكن بداخلها مع حازم أثناء فترة زواجهما، لتتفاجيء بتجهيزات حازم لاستقبالها عند عودتها من امريكا هي وطفلهما، وتظهر صورة الطفل الصغير الذي ارسلتها هنا إلى حازم على الحائط داخل براوز، على اعتقاد منه حسب ما فهم من هنا أنه طفله الحقيقي.
اقرأ ايضا..
محمد ممدوح يحاول قتل محمد فراج.. في الحلقة الـ 19 من لعبة نيوتن